بمجرد استقرار ليلي وطليقها رايل على روتين ثابت لرعاية ابنتهما إيمرسون تلتقى ليلى عن طريق الصدفة بحبيبها السابق أطلس ، بعد عامين من أخر لقاء جمع بينهما . تغمر البهجة أطلس ظنا منه أن الوقت قد صار مناسبا لأن يمنحا نفسيهما فرصة حقيقية لتبادل الحب ، فيعرض على ليلي الخروج معا في موعد غرامي . سرعان ما يتراجع حماس ليلي أمام إحساسها بالرهبة والقلق ، اذ تتذكر أن طليقها رايل لا يزال يحتل مكانا مؤثرا في حياتها . وربما لا يروق لراين أن نواعيد ليلي أي رجل آخر سواه ، لكن يبقى أطلس كوريجان بالتحديد الرجل الذي ابن يتحمل وجوده من قريب أو بعيد في حياة زوجته السابقة وابنته الرضيعة.
400٫00 ج.م.
470٫00 ج.م.