الناس متفاوتون في الذكاء، وسرعة البديهة، والقدرة على التصرف في المواقف الحرجة، والخروج من الورطات ببطاقة رابحة، وإدارة الأزمات بخطط ذكيّة مرنة، والبراعة في طيّ الآخرين ونشرهم وفق الغايات المبرمجة، وكل هذا راجع إلى العقل، ذلك الجهاز المعنويّ النورانيّ المُلهِم..
190٫00 ج.م.‏
250٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

دروس خاصة لفنون الخداع والمراوغة، عرض مشاهد لأساليب المقامرة والاحتيال، مع كاتبنا ومبدعنا الغيني "دانسوكو"   
الناس متفاوتون في الذكاء، وسرعة البديهة، والقدرة على التصرف في المواقف الحرجة، والخروج من الورطات ببطاقة رابحة، وإدارة الأزمات بخطط ذكيّة مرنة، والبراعة في طيّ الآخرين ونشرهم وفق الغايات المبرمجة، وكل هذا راجع إلى العقل، ذلك الجهاز المعنويّ النورانيّ المُلهِم..
وهناك أناس عبقريون فوق المقاييس، غير أنهم يحولون هذه الميزة إلى أداة سالبة، تهلك الحرث والنسل، وتتخذ الناس تارة ألاعيب، وتارة شباكًا لاقتناص مصالحهم الشخصية، فينسجون الحيل على كل مغزل، وينصبون المكايد في كل درب؛ ولتكون بمعزل من خطرهم، فعليك باستصحاب الحذر والحيطة، واتّخاذ سوء الظّن صفّارة إنذار، وإلا أصبحتَ طعمة سائغة لخداعهم، وفريسة سهلة لسباعهم..
في هذه الرواية سوف تستخلص منها دروسًا مفيدة، وتجارب ناضجة، تكون لك جهاز تنصّت ينقل لك همسات المحتالين، وكاميرا خفيّة تكشف لك مواضع المَكر، وتفحص حقول ألغام الغش؛ لتحيى مطمئنًا آمنًا من كيد الغدوات، وغدر الروحات، ومؤامرات السرّ والعلن..
اقتباس من داخل الرواية:
"هكذا يجب أن يعيش المكار الداهية، ينظر إلى كل أحد كفريسة، ولا يضيّع أيّ فرصة سانحة، ولا يضع حتى في نفسه ثقته، يمشي بين الناس بحذر ويقظة، مِشية الحافي بين الأشواك"

 

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

دروس خاصة لفنون الخداع والمراوغة، عرض مشاهد لأساليب المقامرة والاحتيال، مع كاتبنا ومبدعنا الغيني "دانسوكو"   
الناس متفاوتون في الذكاء، وسرعة البديهة، والقدرة على التصرف في المواقف الحرجة، والخروج من الورطات ببطاقة رابحة، وإدارة الأزمات بخطط ذكيّة مرنة، والبراعة في طيّ الآخرين ونشرهم وفق الغايات المبرمجة، وكل هذا راجع إلى العقل، ذلك الجهاز المعنويّ النورانيّ المُلهِم..
وهناك أناس عبقريون فوق المقاييس، غير أنهم يحولون هذه الميزة إلى أداة سالبة، تهلك الحرث والنسل، وتتخذ الناس تارة ألاعيب، وتارة شباكًا لاقتناص مصالحهم الشخصية، فينسجون الحيل على كل مغزل، وينصبون المكايد في كل درب؛ ولتكون بمعزل من خطرهم، فعليك باستصحاب الحذر والحيطة، واتّخاذ سوء الظّن صفّارة إنذار، وإلا أصبحتَ طعمة سائغة لخداعهم، وفريسة سهلة لسباعهم..
في هذه الرواية سوف تستخلص منها دروسًا مفيدة، وتجارب ناضجة، تكون لك جهاز تنصّت ينقل لك همسات المحتالين، وكاميرا خفيّة تكشف لك مواضع المَكر، وتفحص حقول ألغام الغش؛ لتحيى مطمئنًا آمنًا من كيد الغدوات، وغدر الروحات، ومؤامرات السرّ والعلن..
اقتباس من داخل الرواية:
"هكذا يجب أن يعيش المكار الداهية، ينظر إلى كل أحد كفريسة، ولا يضيّع أيّ فرصة سانحة، ولا يضع حتى في نفسه ثقته، يمشي بين الناس بحذر ويقظة، مِشية الحافي بين الأشواك"