"مسائل رمادية"عبارة عن سبعة عشر قصة مترجمة عن اللغة الإنجليزية للكاتب الأمريكي "توماس برودكين" تحمل تقنيات جديدة للقصة في الوطن العربي
90٫00 ج.م.‏
120٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

إذا علمت أنك ستصاب بالعمى غدًا، فما الذي ستبذل جهدًا لتراه اليوم؟
نسرًا يحلق؟ ربما تلاطم الأمواج على الشاطئ؟
بالتأكيد سوف تغوص في ابتسامات أطفالك، وتحفظ وجوههم لمساعدتك خلال الأيام المظلمة القادمة.."
"مسائل رمادية"عبارة عن سبعة عشر قصة مترجمة عن اللغة الإنجليزية للكاتب الأمريكي "توماس برودكين" تحمل تقنيات جديدة للقصة في الوطن العربي، قصص مُلهمة ومُعبرة تضم العديد من المواضيع كالرومانسية، التراجيدية، والخيال العلمي، والقصص الحوارية..
أما عن الكاتب توماس برودكين، فهو يعيش حاليًا في وسط فيرجينيا مع زوجته وابنته، خلال النهار يعمل مستشارًا مع فيرايزون للاتصالات اللاسلكية وفي الليل مؤلف طموح.
بدأ الكتابة في وقت متأخر من العمر. كان دائمًا الشخص الذي يكتب ملاحظات على بطاقات التهنئة وكان معروفًا جيدًا بمنشوراته العاطفية على فيسبوك، حصل على المركز الثاني في مسابقة لكتابة القصة.
ويقول عن نفسه: "قبل ذلك الحين كنت أعاني الخطأ وأكتب كلما أمكن ذلك. إذا كنت قد تعلمت شيئًا واحدًا فهو: إن الفوز في المسابقات أمر رائع، ولكن قراءة قصصي هي المكافأة الحقيقية".
لذا، شكرًا لكل من قرأ هذا ونالت قصصي إعجابه.

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

إذا علمت أنك ستصاب بالعمى غدًا، فما الذي ستبذل جهدًا لتراه اليوم؟
نسرًا يحلق؟ ربما تلاطم الأمواج على الشاطئ؟
بالتأكيد سوف تغوص في ابتسامات أطفالك، وتحفظ وجوههم لمساعدتك خلال الأيام المظلمة القادمة.."
"مسائل رمادية"عبارة عن سبعة عشر قصة مترجمة عن اللغة الإنجليزية للكاتب الأمريكي "توماس برودكين" تحمل تقنيات جديدة للقصة في الوطن العربي، قصص مُلهمة ومُعبرة تضم العديد من المواضيع كالرومانسية، التراجيدية، والخيال العلمي، والقصص الحوارية..
أما عن الكاتب توماس برودكين، فهو يعيش حاليًا في وسط فيرجينيا مع زوجته وابنته، خلال النهار يعمل مستشارًا مع فيرايزون للاتصالات اللاسلكية وفي الليل مؤلف طموح.
بدأ الكتابة في وقت متأخر من العمر. كان دائمًا الشخص الذي يكتب ملاحظات على بطاقات التهنئة وكان معروفًا جيدًا بمنشوراته العاطفية على فيسبوك، حصل على المركز الثاني في مسابقة لكتابة القصة.
ويقول عن نفسه: "قبل ذلك الحين كنت أعاني الخطأ وأكتب كلما أمكن ذلك. إذا كنت قد تعلمت شيئًا واحدًا فهو: إن الفوز في المسابقات أمر رائع، ولكن قراءة قصصي هي المكافأة الحقيقية".
لذا، شكرًا لكل من قرأ هذا ونالت قصصي إعجابه.