في فيلا "سعيد القاضي" المنضم حديثاً لحاشية السُلطة، تٌحاك المؤامرات ضد أعداء الحزب، وفي سهراتهم يتم وضع السياسات التي تسير عليها البلاد. وهناك أيضاً، يتم التباهي بالمغامرات النسائية، وينُتهك جسد الخادمة المسكينة التي لم تسلم حتى أفكارها من السرقة. أما خارجها، فكانت الجماعات الإرهابية تستقطب الكادحين واعدة إياهم بحياة أفضل… في الجنة!