التسعينات.. وما أدراك ما التسعينات! فترة ثرية من تاريخ مصر حدثت فيها الكثير من التغيّرات السياسية والاجتماعية.
70٫00 ج.م.‏
100٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -
التسعينات.. وما أدراك ما التسعينات!
فترة ثرية من تاريخ مصر حدثت فيها الكثير من التغيّرات السياسية والاجتماعية.
على الرغم من أن أحداث رواية #فيلا_القاضي تبدأ في أوائل السبعينات، إلا أن الكاتب "عمرو دنقل" اختار أن تقع معظم أحداثها بعد ذلك بعشرين عاماً.
في فيلا "سعيد القاضي" المنضم حديثاً لحاشية السُلطة، تٌحاك المؤامرات ضد أعداء الحزب، وفي سهراتهم يتم وضع السياسات التي تسير عليها البلاد. وهناك أيضاً، يتم التباهي بالمغامرات النسائية، وينُتهك جسد الخادمة المسكينة التي لم تسلم حتى أفكارها من السرقة. أما خارجها، فكانت الجماعات الإرهابية تستقطب الكادحين واعدة إياهم بحياة أفضل… في الجنة!
كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز
التسعينات.. وما أدراك ما التسعينات!
فترة ثرية من تاريخ مصر حدثت فيها الكثير من التغيّرات السياسية والاجتماعية.
على الرغم من أن أحداث رواية #فيلا_القاضي تبدأ في أوائل السبعينات، إلا أن الكاتب "عمرو دنقل" اختار أن تقع معظم أحداثها بعد ذلك بعشرين عاماً.
في فيلا "سعيد القاضي" المنضم حديثاً لحاشية السُلطة، تٌحاك المؤامرات ضد أعداء الحزب، وفي سهراتهم يتم وضع السياسات التي تسير عليها البلاد. وهناك أيضاً، يتم التباهي بالمغامرات النسائية، وينُتهك جسد الخادمة المسكينة التي لم تسلم حتى أفكارها من السرقة. أما خارجها، فكانت الجماعات الإرهابية تستقطب الكادحين واعدة إياهم بحياة أفضل… في الجنة!
العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا
عيدُ ميلاده الأربعين كان نقطةَ تحوُّل كبيرة في حياته، لم يستوعبِ الرقمَ الذي وصلَ إليه، يحاول التمردَ على هذه السنِّ بدون جدوى، تتغير نظرته للأشياء و يرى كل شيء برؤية جديدة، يكتشف أنَّه كان شخصًا مثاليًّا لمجرَّد أنه كان بعيدًا عنِ التجربة
85٫00 ج.م.‏ 120٫00 ج.م.‏
قصة شاب يُضطر إلى مغادرة بيته الذي نشأ فيه ليقيم بإحدى البِنايات العتيقة بِحي الضَّاهِر بالقاهرة فيجد كل شيء يحدث حوله مُلغزًا وغير منطقي، كما يكتشف أن الجيران من حولِه غريبو الأطوار.. ثم يتلقى دعوةٍ غامضة تأتيه من سيدة مُسنةٍ بالجوار، دون سابق معرفةٍ بينهما.. وهُنالِكَ يرى مالا يُعقل، و ما لم يتوقع حدوثه.
50٫00 ج.م.‏ 75٫00 ج.م.‏