صاحبة الجلالة لا تمسح البلاط
لم تخلو الصحافة يومًا من القابضين على جمر الحقيقة، الذين يحفظون عليها قدرها مهما تكبدوا من مشقات، وضاقت بهم سبل الرزق، ولكنهم اختاروا طريقًا مغايرًا لمن مسحوا البلاط بصاحبة الجلالة بملء إرادتهم. موضوعات هذا الكتاب تجلو هذه المعاني ببساطة، وتلفت القارئ إلى الفارق بين من لا يبالون بشيء غير ما يسمى الولاء، وبين من يعملون بدأب ووعي؛ صونًا للمجتمع ورسالة الصحافة وجلال دورها.
280٫00 ج.م.
400٫00 ج.م.