سطح الاشباح المقتولة

أحد المشتعلان القافزان أنثى. بعد ارتطامها شعلة نار. تصرخ وتحاول إطفاء النار المشتعلة في شعرها وتحرق وجهها. اقتربت منها العجوز الممسكة بالطفل. سريعا أجلست الطفل الباكي أرضا وحاولت إنقاذ الأنثى بدون جدوى. بعد انتفاضات سريعة همد جسد المحروقة ولم تعد يصرخ.
60٫00 ج.م.‏
80٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

"تدخل العربة حيز الميناء. شاهدوا النار على أشدها في المخزن الكبير. يستمر الحصانان في سرعتها ثم يتوقفان بصعوبة خلف ظهر المحتشدين الوجلين. ينزل زينانو من العربة ويسرع شاقا زحام الحشد. النيران لحقت بالمستغيثين في الكوة النهائية التي يصرخان منها. يائسان ولم يعد لهما سوى اختيار نوع موتهما.. هل بتمام الحرق أم بالقفز من شاهق والموت اصطداما بالأرض؟ وقبل أن يقررا كانت النار قد أمسكت بملابسهما. قررا إن الموت سقوطا أرحم. على مرآي الناس وزينانو وعائلته، قفزا معا من الكوة. كتلتا نيران تصرخان وهما تسقطان لترتطما بالأرض.
أحد المشتعلان القافزان أنثى. بعد ارتطامها شعلة نار. تصرخ وتحاول إطفاء النار المشتعلة في شعرها وتحرق وجهها. اقتربت منها العجوز الممسكة بالطفل. سريعا أجلست الطفل الباكي أرضا وحاولت إنقاذ الأنثى بدون جدوى. بعد انتفاضات سريعة همد جسد المحروقة ولم تعد يصرخ. التي تصرخ وتلطم هي العجوز وبجوارها الطفل يبكي مذهولا. المحروق الثاني ذكر. قام منتفضا من سقطته وأخذ يصرخ والنار ممسكة به وجعلته بكامله شعلة. أسرع ناحية زينانو صارخا متألما..
-أبي.
صرخ زينانو ..
-سابرو ابني."

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

"تدخل العربة حيز الميناء. شاهدوا النار على أشدها في المخزن الكبير. يستمر الحصانان في سرعتها ثم يتوقفان بصعوبة خلف ظهر المحتشدين الوجلين. ينزل زينانو من العربة ويسرع شاقا زحام الحشد. النيران لحقت بالمستغيثين في الكوة النهائية التي يصرخان منها. يائسان ولم يعد لهما سوى اختيار نوع موتهما.. هل بتمام الحرق أم بالقفز من شاهق والموت اصطداما بالأرض؟ وقبل أن يقررا كانت النار قد أمسكت بملابسهما. قررا إن الموت سقوطا أرحم. على مرآي الناس وزينانو وعائلته، قفزا معا من الكوة. كتلتا نيران تصرخان وهما تسقطان لترتطما بالأرض.
أحد المشتعلان القافزان أنثى. بعد ارتطامها شعلة نار. تصرخ وتحاول إطفاء النار المشتعلة في شعرها وتحرق وجهها. اقتربت منها العجوز الممسكة بالطفل. سريعا أجلست الطفل الباكي أرضا وحاولت إنقاذ الأنثى بدون جدوى. بعد انتفاضات سريعة همد جسد المحروقة ولم تعد يصرخ. التي تصرخ وتلطم هي العجوز وبجوارها الطفل يبكي مذهولا. المحروق الثاني ذكر. قام منتفضا من سقطته وأخذ يصرخ والنار ممسكة به وجعلته بكامله شعلة. أسرع ناحية زينانو صارخا متألما..
-أبي.
صرخ زينانو ..
-سابرو ابني."