الزواج سنة الله في الأرض ولذلك خلق سبحانه البشر من نفسٍ واحدة وجعلهم ذكر وأنثى ليعمروها وجعل الأكرم هو الأتقى، إلا أنه راق للبعض الحط من شأن المرأة والزيغ من شرعها ليرفع على هامتها أقدام الرجال، فماذا نتج عن هذا؟ وهل أصبح الرجل والمرأة يقبلون على الزواج كسابقًا أم هناك ما صدهم عنه؟ وهل حقًا المرأة أحط شأنًا كما يدعون؟ وإذا كانت كذلك فكيف يجعل الله في رعايتها تربية الرجال؟؟