بكلماتِ الشِّعر وألحانِه تنبُل الأفكارُ, وتتسامى الأغراضُ والعواطف. ولم يخلُ الأدبُ المعاصر من روح الشِّعر الراقية, ولم يحِدْ عن طريق الإبداع والجمال.
كان الشعرُ- وسيظلُّ- موردًا عذبًا تنهلُ منه الروحُ ليرتقي بها في آفاق المكارم وسموِّ الأحاسيس. وللشِّعْر مكانةٌ سامقة يرتقيها الشعراءُ في كلِّ عصر ليعبِّروا عن مَشاعرهم, ورائع أفكارهم؛ فهو ديوانهم الخالد.
نعرض بينَ يديك جانبًا من جوانبِ الفنِّ والجمال الشعري المُعاصر من روائعه ومغانيه وجمالياته.