العازبُ الوحيد بينهم يأبى أن يكونَ لامرأةٍ واحدة، فيعيشُ حياته كيفما يشاء دونَ أن يهاب اللومَ من أحد، إلا أنَّه- وبعدَ أن تجمعُه الأقدار بأصدقائه القدامي- يقرِّر أن يأخذهم إلى عالمه، ذلك حينما يعرضُ عليهم قضاءَ ليلة لا تُنسى بصحبةِ غانيةٍ لعوب تدعَى نانا.