"شحذتْ طاقتها واستدارت حول نفسِها بسرعة إلى أن بدأت تشعرُ بالدوار مجددًا وكأنَّ ذراتِ جسدها تتفكَّك وتنتقل. كانت ترى الوجودَ يُحدث دواماتٍ حولها، وقبل أن تتلاشى غرفتُها بلحظةٍ رأت الجواب يقفز من جيب الفستان من شدة وسرعة دورانها! جحظت عيناها ودارت أفكارها في ألف اتجاه! حاولت أن تنقذ الموقف، مدَّت يدَها لتلتقطه، شعرتْ بتمزُّق كل ذرة في جسدها بين العالمين، لكن الأمر قد نفذ وانتقلت إلى غرفة الفتاة"
70٫00 ج.م.‏
90٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

شابة في العشرينات من عمرها خريجة ملجأ للأيتام.. تقرر أن تبدأ تجارة الملابس بشراء بالة ملابس مستعملة وبعد أن تدخر ثمنها وتشتريها بالفعل تعود بها لمنزلها بسعادة بالغة وتبدأ في تجربة الملابس لتكتشف أن كل قطعة مستعملة تجعلها تعود لجسد من ارتدتها قبلها ومعايشة الحدث الذي عاشته صاحبة القطعة الأصلية وتتنقل في مغامرات عدة إلى أن تتذكر في الفصل الأخير متعلقاتها التي استلمتها من الملجأ وتفتحها للمرة الأولى لتجد شال أمها وترتديه وتعود للحظة وضعتها أمها أمام باب الملجأ وسبب تخلي الأم عنها..
اقتباس مميز من داخل الرواية:
"شحذتْ طاقتها واستدارت حول نفسِها بسرعة إلى أن بدأت تشعرُ بالدوار مجددًا وكأنَّ ذراتِ جسدها تتفكَّك وتنتقل. كانت ترى الوجودَ يُحدث دواماتٍ حولها، وقبل أن تتلاشى غرفتُها بلحظةٍ رأت الجواب يقفز من جيب الفستان من شدة وسرعة دورانها! جحظت عيناها ودارت أفكارها في ألف اتجاه! حاولت أن تنقذ الموقف، مدَّت يدَها لتلتقطه، شعرتْ بتمزُّق كل ذرة في جسدها بين العالمين، لكن الأمر قد نفذ وانتقلت إلى غرفة الفتاة"

 

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

شابة في العشرينات من عمرها خريجة ملجأ للأيتام.. تقرر أن تبدأ تجارة الملابس بشراء بالة ملابس مستعملة وبعد أن تدخر ثمنها وتشتريها بالفعل تعود بها لمنزلها بسعادة بالغة وتبدأ في تجربة الملابس لتكتشف أن كل قطعة مستعملة تجعلها تعود لجسد من ارتدتها قبلها ومعايشة الحدث الذي عاشته صاحبة القطعة الأصلية وتتنقل في مغامرات عدة إلى أن تتذكر في الفصل الأخير متعلقاتها التي استلمتها من الملجأ وتفتحها للمرة الأولى لتجد شال أمها وترتديه وتعود للحظة وضعتها أمها أمام باب الملجأ وسبب تخلي الأم عنها..
اقتباس مميز من داخل الرواية:
"شحذتْ طاقتها واستدارت حول نفسِها بسرعة إلى أن بدأت تشعرُ بالدوار مجددًا وكأنَّ ذراتِ جسدها تتفكَّك وتنتقل. كانت ترى الوجودَ يُحدث دواماتٍ حولها، وقبل أن تتلاشى غرفتُها بلحظةٍ رأت الجواب يقفز من جيب الفستان من شدة وسرعة دورانها! جحظت عيناها ودارت أفكارها في ألف اتجاه! حاولت أن تنقذ الموقف، مدَّت يدَها لتلتقطه، شعرتْ بتمزُّق كل ذرة في جسدها بين العالمين، لكن الأمر قد نفذ وانتقلت إلى غرفة الفتاة"