المشهد المفقود

يقول سيجمون فرويد "المشاعر المكبوتة لا تموت أبدًا، بل تدفن حيَّة ثمَّ تظهر فيما بعد بأقبح الطرق". رواية جديدة مثيرة لن تتركها حتى تودع آخر صفحاتها، رواية من نوع الجريمة والغموض، رواية نفسية تخاطب وجدانك من جديد ..
115٫00 ج.م.‏
150٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

يقول سيجمون فرويد "المشاعر المكبوتة لا تموت أبدًا، بل تدفن حيَّة ثمَّ تظهر فيما بعد بأقبح الطرق".
رواية جديدة مثيرة لن تتركها حتى تودع آخر صفحاتها، رواية من نوع الجريمة والغموض، رواية نفسية تخاطب وجدانك من جديد ..
"حاولت أن تصرخ طلبًا للمساعدة لكن صوتها خرج ضعيفًا... الرعب قد جعل قلبها يخفق بعنف وصوتها مبحوح وساقيها ترجفان.. هناك إشارة مرور على تقاطع طريق.. هناك يقف رجلي مرور ويمكنها أن تحصل على المساعدة منهما.. تركض وتركض.. قلبها يخفق بجنون لكنها تستمر بالركض". 
اقتباس مميز من داخل الرواية:
"كان هذا عندما سمعت صوت الباب يُفتح ثم الصرير على أرضية الحجرة الخشبية وكأن هناك من يسير بحذر.. أحكمت الغطاء حول نفسها وكتمت أنفاسها وهي تسمع صوت التنفس بالقرب من أذنها ثم صوتًا يهمس: أنقذينا.
بدأت الدموع تتجمع في عينيها، ثم أنتفضت في هلع عندما أنطلقت تلك الصرخة الغاضبة بالقرب من أذنها، ونهضت من فراشها وهي تبكي وتشهق في ذعر.. لا أحد في الغرفة طبعًا فتلك واحدة من الهلاوس التي عادت تتراءى لها بعد أن توقفت لأعوام"

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

يقول سيجمون فرويد "المشاعر المكبوتة لا تموت أبدًا، بل تدفن حيَّة ثمَّ تظهر فيما بعد بأقبح الطرق".
رواية جديدة مثيرة لن تتركها حتى تودع آخر صفحاتها، رواية من نوع الجريمة والغموض، رواية نفسية تخاطب وجدانك من جديد ..
"حاولت أن تصرخ طلبًا للمساعدة لكن صوتها خرج ضعيفًا... الرعب قد جعل قلبها يخفق بعنف وصوتها مبحوح وساقيها ترجفان.. هناك إشارة مرور على تقاطع طريق.. هناك يقف رجلي مرور ويمكنها أن تحصل على المساعدة منهما.. تركض وتركض.. قلبها يخفق بجنون لكنها تستمر بالركض". 
اقتباس مميز من داخل الرواية:
"كان هذا عندما سمعت صوت الباب يُفتح ثم الصرير على أرضية الحجرة الخشبية وكأن هناك من يسير بحذر.. أحكمت الغطاء حول نفسها وكتمت أنفاسها وهي تسمع صوت التنفس بالقرب من أذنها ثم صوتًا يهمس: أنقذينا.
بدأت الدموع تتجمع في عينيها، ثم أنتفضت في هلع عندما أنطلقت تلك الصرخة الغاضبة بالقرب من أذنها، ونهضت من فراشها وهي تبكي وتشهق في ذعر.. لا أحد في الغرفة طبعًا فتلك واحدة من الهلاوس التي عادت تتراءى لها بعد أن توقفت لأعوام"

العملاء الذين اشتروا هذا المنتج اشتروا أيضا
الرواية التي نالت إعجاب الجمهور، ومن المتوقع أن تتحول إلى عمل مرئي على الشاشة قريبًا | تأليف: د. أحمد السعيد مراد | أحمد يسري طبيب شاب يتعلق مصيره بجثة مجهولة محتجزة بالمستشفى التي يعمل بها، ويتعاقب عليها الكثير ممن يدعون بأن الجثة تتبعهم، أحداث كبيرة ومهولة وألغاز ومفارقات كبيرة بحثًا عن الأهل الحقيقيين لهذه الجثة | خصم مميز على الجزئين 🤩
190٫00 ج.م.‏ 275٫00 ج.م.‏