الجثة الحائرة "جثة كعب داير 2"

استكمالًا لأحداث الجزء الأول من رواية "جثة كعب داير" التي نالت إعجاب الجمهور، ومن المتوقع أن تتحول إلى عمل مرئي على الشاشة قريبًا، نقدم لكم الجزء الثاني منها بعنوان "جثة حائرة"..
135٫00 ج.م.‏
175٫00 ج.م.‏
شحن إلى
*
*
طريقة الشحن
إسم البائع
تاريخ الوصول المتوقع
السعر
لا توجد خيارات شحن
+ -

استكمالًا لأحداث الجزء الأول من رواية "جثة كعب داير" التي نالت إعجاب الجمهور، ومن المتوقع أن تتحول إلى عمل مرئي على الشاشة قريبًا، نقدم لكم الجزء الثاني منها بعنوان "جثة حائرة"..
أحمد يسري طبيب شاب يتعلق مصيره بجثة مجهولة محتجزة بالمستشفى التي يعمل بها، ويتعاقب عليها الكثير ممن يدعون بأن الجثة تتبعهم، أحداث كبيرة ومهولة وألغاز ومفارقات كبيرة بحثًا عن الأهل الحقيقيين لهذه الجثة..
اقتباس مميز من داخل الرواية: 
"ابتلع أحمد ريقه بصعوبة مجددًا، أخرج قفازًا مطاطيًا ارتداه بسرعة، ومد يده جهة اليمين خلف باب المقبرة، بدأ بإزاحة الرمال حتى ظهر له سطح الصندوق المعدني الصغير، زادت سرعة إزاحته حتى تمكن أخيرًا من جذب الصندوق ليكون في مقابلته، لم يطق صبرًا للتأكد منه، رفع غطاؤه العلوي ليغشي عينيه وعيني حسونة الضوء الفسفوري الأخضر المنبثق من داخله، ليرتعد أحمد ويغلق الصندوق بسرعة وهو يتراجع للخلف، بينما ألقى حسونة جوال أحمد أرضًا واندفع مسرعًا وهو يصرخ قائلًا: 
- يالهوي يا آنا يا أما..".

 

كتابة التقييم الخاص بك
  • يمكن للمستخدمين المسجلين فقط التقييم
*
*
  • سىء
  • ممتاز

استكمالًا لأحداث الجزء الأول من رواية "جثة كعب داير" التي نالت إعجاب الجمهور، ومن المتوقع أن تتحول إلى عمل مرئي على الشاشة قريبًا، نقدم لكم الجزء الثاني منها بعنوان "جثة حائرة"..
أحمد يسري طبيب شاب يتعلق مصيره بجثة مجهولة محتجزة بالمستشفى التي يعمل بها، ويتعاقب عليها الكثير ممن يدعون بأن الجثة تتبعهم، أحداث كبيرة ومهولة وألغاز ومفارقات كبيرة بحثًا عن الأهل الحقيقيين لهذه الجثة..
اقتباس مميز من داخل الرواية: 
"ابتلع أحمد ريقه بصعوبة مجددًا، أخرج قفازًا مطاطيًا ارتداه بسرعة، ومد يده جهة اليمين خلف باب المقبرة، بدأ بإزاحة الرمال حتى ظهر له سطح الصندوق المعدني الصغير، زادت سرعة إزاحته حتى تمكن أخيرًا من جذب الصندوق ليكون في مقابلته، لم يطق صبرًا للتأكد منه، رفع غطاؤه العلوي ليغشي عينيه وعيني حسونة الضوء الفسفوري الأخضر المنبثق من داخله، ليرتعد أحمد ويغلق الصندوق بسرعة وهو يتراجع للخلف، بينما ألقى حسونة جوال أحمد أرضًا واندفع مسرعًا وهو يصرخ قائلًا: 
- يالهوي يا آنا يا أما..".