حين يمتزج الأدب والتاريخ فتُولد حكايات عن الحب والحرية، صراع الأمراء وسفك الدماء، عشق المتصوفين وغواية المستضعفين، قهر الحكام وغفلة العوام، رجال الدين والعلم وأهل المغنى والطرب.
بين المفقود من لفائف المخطوطات والمسكوت عنه من ألسنة المؤرخين، عن المماليك الذين جاءوا مصر عبيدًا ثم صاروا ملوكًا، فحكموا المحروسة قرنين من الزمان.
190٫00 ج.م.
250٫00 ج.م.