تدور أحداث الرواية في المستقبل حيث مجتمع يتحكم فيه قارئي العقول (الإسبر) يتولي بن رايش قيادة إمبراطورية تجارية ضخمة في القرن الرابع والعشرين ويخطط إرتكاب جريمة لم يسمع بها أحد منذ 70 عاما هذا هو الخيار الوحيد المتبقي أمام رايش الذي تخسر شركته أمام منافستها شركات دي كورتني بعد أن أرعبه رجل بلا وجه في أحلامه ودفعه إلي حافة الهاوية تحديه الأكبر هو تجنلجريمتهم إذا تم القبض عليه فإنه سيواجه عقوبة (الشطب) وهي عقوبة مروعةب الاكتشاف في مجتمع يمكن فيه إكتشاف القتلة قبل إرتكابهم
تواجه فريسبي، وهي فأرة أرملة وأم لأربعة أطفال صغار، مشكلة خطيرة. يجب عليها نقل عائلتها إلى مسكنهم الصيفي فورًا، وإلا فسيواجهون خطر الموت المؤكد. لكن ابنها الأصغر، تيموثي، مريض بالالتهاب الرئوي، ولا يمكن نقله. لحسن الحظ، تلتقي السيدة فريسبي بجرذان المعهد الوطني للصحة العقلية، وهي مجموعة من المخلوقات شديدة الذكاء، قادرة على القراءة والكتابة وحل المشكلات المعقدة. والتي تجد حلاً رائعًا لمشكلتها. في المقابل، تقدم السيدة فريسبي لهم خدمة عظيمة.”
تيبل صحفي على وشك فقدان وظيفته ما لم يجد أخبارًا تستحق الكتابة عنها، فقد سئم مديره من مقالاته عن القطط! ولكن لحسن حظه، يقابل الشابة الغامضة “مينوس” عالقة أعلى شجرة، خائفة من كلب! تزوده مينوس بأخبار وقصص مثيرة ترضي مديره، ولكن من أين تحصل الآنسة مينوس على هذه الأخبار؟! يسمعها تيبل كثيرًا تتحدث مع القطط، الذين هم عيون واذان الحي. تيبل ممتن لها، لكنه يتساءل كيف تفعل ذلك!
“إيما الطبيبة النفسية الشابة هي الناجية الوحيدة من القاتل المعروف في الصحف باسم “”مصفف الشعر””؛ بسب التذكارات التي يأخذها من ضحاياه، أو هكذا تعتقد… بينما الشرطة وزوجها غير مقتنعين بشكل كامل، فهي لم ترَ معذبها بشكل واضح، لكنها الآن تراه في كل رجل تقابله، وتخشي أن يعود “”مصفف الشعر”” ليطاردها مرة أخرى ليكمل فعلته الشنيعة، تتخلى عن وظيفتها وتنعزل في منزلها بحي هادئ ومجهول وآمن؛ حيث لا يمكن لأحد أن يؤذيها. إلى أن يطلب منها ساعي البريد ذات يوم أن تتسلم طردًا لجارها؛ رجل لم تتعرف على اسمه ولم تره من قبل، على الرغم من أنها تعيش في شارعها منذ سنوات.. كل ما فعلتِه هو تسلم طرد لجارك، ليس لديكِ أي فكرة عما أدخلتِه إلى حياتكِ”
روايات فيتزيك المثيرة تحبس الأنفاس ومليئة بالتقلبات المثيرة””. هارلان كوبن لا شهود، لا آثار، لا جثة. جوزي، ابنة الطبيب النفسي الشهير فيكتور لارينز البالغة من العمر اثني عشر عامًا، تختفي في ظروف غامضة، ولا يزال مصيرها مجهولًا! بعد أربع سنوات من اختفائها، ينسحب فيكتور إلى جزيرة نائية للتعامل مع مأساته. هناك يلتقي بامرأة غامضة تُدْعَى آنا تطلب منه علاجها من مرض الفصام. تبدأ الأحداث بالتشابك عندما تروي آنا قصصًا تتقاطع مع أحداث اختفاء جوزي، إن احتمالية الكشف عن الحقيقة تغري فيكتور بأن يصبح معالجًا لآنا. مع عودة الماضي إلى النور، أصبحت جلساتهم وعواقبها أكثر رعبًا”
“اخترع رايموند تشاندلر طريقة جديدة للحديث عن أمريكا، ولم تبد أمريكا كما هي بالنسبة إلينا منذ ذلك الحين””. -بول أوستر “”أولى روايات المحقق فيليب مارلو. غيّرت أحداثها الصاخبة المليئة بالقبلات والطلقات والأسلوب الأدبي المثير من الرواية البوليسية إلى الأبد””. -موقع أمازون “”واحدة من أعظم الروايات الأمريكية في المئة عام الماضية “”. -مجلة ذا أتلانتيك “”يبدو أن تشاندلر قد ابتكر البطل المثالي: الحكيم، والمتأمل، والمفكر، والمغامر والعاطفي، والساخر والمتمرد””. -نيويورك تايمز يستعين مليونير يحتضر بالمحقق الخاص فيليب مارلو للتعامل مع مبتز يهدد إحدى ابنتيه المثيرتين للمشكلات. يجد مارلو نفسه متورطًا في شبكة معقدة من الجرائم تتجاوز الابتزاز، تشمل الاختطاف، والمواد الإباحية، والإغواء، والقتل. هذه التعقيدات تجعل من مهمته أكثر خطورة، وتستكشف الحدود الضبابية بين الخير والشر. عمل يقدم مزيجاً من السخرية اللاذعة والواقعية القاسية، حيث يواجه مارلو عالمًا مليئًا بالفساد والجريمة”